منتدى إع تانوية مولاي بوشعيب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى إع تانوية مولاي بوشعيب

جميع دروس وملخصات الباكالوريا نماذج إمتحانات الجهوي والوطني


2 مشترك

    ملخص لجميع دروس التاريخ

    chnakri
    chnakri
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 64
    نقاط : 186
    الموقع : https://lyces.yoo7.com
    تاريخ التسجيل : 08/10/2010

     ملخص لجميع دروس التاريخ Empty ملخص لجميع دروس التاريخ

    مُساهمة من طرف chnakri الثلاثاء أكتوبر 19, 2010 8:06 am



    التحولات الإقتصادية و المالية و الإجتماعية و الفكرية في العالم في القرن 19م



    التحولات الاقتصادية و المالية :

    تعددت مظاهر التحولات الاقتصادية :

    * تجلى التطور الصناعي في اختراع أنواع متعددة من المحركات ، و ظهور المصانع الكبرى ، و ازدهار بعض الصناعات ، و تزايد المردود و الإنتاج ، و ارتفاع حصة الصادرات الصناعية.

    * أخذت الفلاحة تستخدم الآلات و الأسمدة ، و تعتمد على انتقاء الأنواع الجيدة من المزروعات و سلالات الماشية ، بالإضافة ‘إلى إتباع الدورة الزراعية .

    * تضاعفت المبادلات الخارجية للبلدان الرأسمالية . كما نشطت المبادلات الداخلية لنفس الدول .

    ارتبطت التحولات الاقتصادية بعوامل مختلفة :

    العامل التنظيمي : قام النهج الليبرالي الكلاسيكي على مبادئ منها حرية الإنتاج و التبادل التجاري ، و قانون العرض و الطلب ، و البحث عن الربح . و اتخذ التركيز الرأسمالي شكلين : أفقي و عمودي .

    دور الفاعلين الاقتصاديين الجدد و من أبرزهم :

    - الأبناك ...

    - المقاولات الكبرى ( التروست ، الهولدينغ )

    - الشركات المجهولة الاسم ...

    التقدم التقني و العلمي: همت الابتكارات صناعات متعددة وقطاعات الفلاحة و المواصلات و وسائل الاتصال .

    ثورة المواصلات : توسعت شبكة السكك الحديدية ، واخترعت السفينة البخارية، وأقيمت خطوط بحرية منتظمة ، و تم حفر القنوات النهرية و البحرية ،كما تم ترصيف الطرق البرية .

    التحولات الديمغرافية و الاجتماعية :

    شهد العالم الرأسمالي تحولات ديمغرافية مهمة من أبرزها:
    - تضاعف عدد السكان .

    - نمو حضري سريع .

    - تزايد الهجرة القروية .

    تغيرت البنية الاجتماعية في البلدان الرأسمالية :

    * تزايد نفوذ البورجوازية . في حين تراجعت مكانة طبقة النبلاء ، و أدت حركة التصنيع إلى تكاثر اليد العملة التي عانت من ظروف معيشية قاسية بروز الفكر الاشتراكي و الحركة النقابية :



    ظهر الفكر الاشتراكي بأوربا خلال القرن 19 م :

    * صنفت الاشتراكية إلى نوعين هما :

    - الاشتراكية الطوباوية :التي انتقدت مبادئ الرأسمالية ، و نادت بسيطرة الدولة على وسائل الإنتاج ، و تولدت عنها الاشتراكية الفوضوية

    - الاشتراكية العلمية : التي اعتبرت الصراع الطبقي أساس التطور التاريخي ، و دعت إلى العنف الثوري من أجل القضاء على الرأسمالية و إقامة النظام الاشتراكي ..

    نشأت و تطورت الحركة النقابية في البلدان الرأسمالية :

    * في النصف الأول من القرن 19 شكل العمال في بعض بلدان أوربا الغربية عدة جمعيات من أجل الدفاع عن حقوقهم . و في النصف الثاني من نفس القرن تأسست نقابات عمالية قوية .

    * أسفر نضال العمال عن تحقيق عدة مكتسبات من أبرزها : تقليص ساعات العمل اليومي ، و الزيادة في الأجور ، و إحداث تعويضات المرض و حوادث الشغل و البطالة و التقاعد .


    اليقظة الفكرية بالمشرق العربي



    عوامل ومظاهر اليقظة الفكرية بالمشرق العربي خلال القرن 19 م :

    ارتبطت النهضة الفكرية للمشرق العربي بالعوامل التالية :

    * عوامل ثقافية : إدخال المطبعة الحديثة و تأسيس المدارس و المعاهد ، و إصدار الصحف ، وإرسال البعثات الطلابية إلى أوربا ، و ترجمة المؤلفات الغربية إلى اللغة العربية .

    * عوامل اجتماعية : ظهور طبقة وسطى شجعت الثقافة ، ونمونشاط البعثات التبشيرية .

    * عوامل سياسية : بروز الشعور الوطني و القومي ، و ضعف السلطة العثمانية ، و سياسة التتريك ، و إصلاحات محمد علي .

    تجلت اليقظة الفكرية بالمشرق العربي في ظهور التيارين : السلفي و العلماني

    * الاتجاه السلفي : تيار ذو منطلق ديني دعا إلى العودة إلى ما كان عليه السلف الصالح . و قد طرح مبادئ في المجالات الآتية :

    - المجال الديني : العودة إلى أصول الإسلام على عهد السلف الصالح ، و نبذ البدع و الشعوذة ، و فتح باب الاجتهاد ، و التوفيق بين الدين و العلم .

    - المجال السياسي : الحكم وفق مبدأ الشورى ، ونبذ الاستبداد، و المناداة بالحرية و وحدة العالم الإسلامي ، و مناهضة الاستعمار .

    - المجال الاجتماعي : الاهتمام بالتربية و التعليم و تهذيب الأخلاق ، و تحقيق العدالة الاجتماعية ، و الدعوة إلى تعليم المرأة .

    * الاتجاه العلماني : تيار دعا إلى فصل الدين عن الدولة و الأخذ بقيم الحداثة . و قد أثار بدوره الميادين الدينية و السياسية و الاجتماعية :

    - في الميدان الديني : فصل الدين عن الدولة ، و معاداة العصبية الطائفية .

    - في الميدان السياسي : المطالبة بالديمقراطية السياسية والحريات العامة ، و المساواة أمام القانون .

    - في الميدان الاجتماعي :الاهتمام بالتربية و التعليم ، و تحديث المجتمع، وتحرير المرأة ، وتقليص الفوارق الطبقية .

    أقطاب التيارين السلفي و العلماني :

    قاد بعض المفكرين التيار السلفي من أشهرهم :

    * جمال الدين الأفغاني : ازداد بأفغانستان ، و تنقل بين مصر و الدولة العثمانية وأوربا . أنشأ مع الشيخ عبده جريدة "العروة الوثقى ."

    *محمد عبده : مفكر سلفي مصري ، تخرج من جامعة الأزهر ، و نفي من مصر فصاحب جمال الدين الأفغاني .

    * عبد الرحمان الكواكبي : مفكر سوري جند حياته لمناهضة الاستبداد العثماني متنقلا بين الشام و مصر. ألف عدة كتب منها " أم القرى " .

    تزعم بعض المفكرين التيار العلماني ( الليبرالي ) من أهمهم :

    * شبلي اشميل : مفكر و طبيب لبناني عاش في مصر دعا إلى فصل الدين عن الدولة .

    * رفاعة الطهطاوي : مفكر مصري تخرج من جامعة الأزهر و تابع دراسته بفرنسا. و عاد إلى وطنه حيث انشأ جريدة " الوقائع المصرية " و تولى مناصب إدارية

    * قاسم أمين :مفكر مصري ، تابع دراسته الحقوقية بفرنسا ، دعا إلى تحرير المرأة و تعليمها .
    أوربا من نهاية الحرب العالمية الأولى إلى أزمة 1929م



    الخريطة السياسية لأوربا و العلاقات الدولية بعد الحرب العالمية الأولى :

    * في سنتي 1919 و 1920 فرض الحلفاء على الدول المنهزمة معاهدات الصلح التالية : معاهدة فرساي مع ألمانيا ، معاهدة سان جرمان مع النمسا ، معاهدة نويي مع بلغاريا ، معاهدة تريانون مع هنغاريا ، معاهدة سيفر مع الإمبراطورية العثمانية . وتضمنت هذه المعاهدات اقتطاعات ترابية و إضعافا عسكريا و غرامات مالية.

    * أسفرت هذه المعاهدات عن تغيير الخريطة السياسية لأوربا .

    * ظهرت الخلافات في مؤتمر السلام العالمي بباريس ( 1919 ) بين الدول الكبرى : فرنسا ، إنجلترا ، الولايات المتحدة الأمريكية .

    * في سنة 1920 تأسست عصبة الأمم التي استهدفت إقرار السلم العالمي و خلق التعاون الدولي معتمدة على أجهزة داخلية .

    الأوضاع الداخلية بأوربا إلى غاية 1925 :

    قيام النظام الاشتراكي في روسيا :

    * تلخصت أسباب الثورة البولشفية ( الاشتراكية ) بروسيا في النقط الآتية :

    - التناقضات الاجتماعية .

    - تزايد المعارضة السياسية

    - الخسائر البشرية و المادية للحرب العالمية الأولى ، و تأزم الوضع الاقتصادي و الاجتماعي الداخلي

    - عجز الحكومة المؤقتة عن مواجهة هذا الوضع المتأزم .

    * في أكتوبر 1917 ، قاد الحزب البولشفي بزعامة لينين الثورة الاشتراكية في روسيا . و قام النظام الاشتراكي الذي اتخذ قرارات استعجالية .

    * أدت هذه القرارات إلى الحرب الأهلية و التدخل الأجنبي بروسيا في الفترة 1918 – 1921 :

    انعكاسات الحرب.ع. الأولى على ألمانيا و إيطاليا و فرنسا كنموذج عن أوربا :

    * خلفت الحرب ع الأولى خسائر بشرية جسيمة.

    * دمرت الحرب جميع القطاعات الاقتصادية .

    * انعكس الوضع الاقتصادي على الجانب الاجتماعي .

    * أدت الحرب إلى تحولات سياسية ، يمكن تحديدها على النحو الآتي :

    - ألمانيا : قيام جمهورية فيمار الديمقراطية ،و تصاعد المعارضة من طرف الشيوعيين و النازيين .

    - إيطاليا : قيام النظام الفاشي بقيادة موسوليني

    - فرنسا : عدم الاستقرار السياسي ، و تزايد نفوذ الحركات المتطرفة .

    الأوضاع العامة و العلاقات الدولية بعد معاهدة لوكارنو ( 1925) :

    الاستقرار السياسي و الانتعاش الاقتصادي في الفترة 1925 – 1929 :

    * في أكتوبر 1925 وقعت فرنسا و ألمانيا و إنجلترا و إيطاليا و بلجيكا على معاهدة لوكارنو ( مدينة في سويسرا ) التي نصت على إقرار السلم بينها .

    * في الفترة 1926 – 1929 عرفت أوربا انتعاشا اقتصاديا انعكس ايجابيا على الوضع الاجتماعي .

    الأزمة الاقتصادية العالمية 1929 :

    * ابتداء من الخميس 24 أكتوبر 1929 حدث انهيار الأسهم في بورصة وول استريت بنيويورك . و لم تكن هذه الأزمة المالية سوى انعكاس مباشر لتضخم الإنتاج الذي أدى انخفاض الأسعار و الإفلاس وانتشار البطالة و تدني الأجور.

    * سحبت الولايات المتحدة أموالها من الخارج . في نفس الوقت سادت الحماية الجمركية ، و بالتالي انتشرت الأزمة في باقي البلدان الرأسمالية و المستعمرات في الفترة 1930 – 1932 .

    * خلفت الأزمة الاقتصادية العالمية النتائج التالية :

    - اقتصاديا : تضرر جميع القطاعات الاقتصادية ، و تدخل الدولة في الاقتصاد

    - اجتماعيا : ارتفاع البطالة و الفقر ، و كثرة الإضرابات و المظاهرات

    - سياسيا : تصاعد المعارضة و وصولها إلى الحكم ، و نهج الأنظمة الفاشية السياسة التوسعية .

    نظام الحماية بالمغرب و الإستغلال الإستعماري

    نظام الحماية في المغرب ، و الاحتلال العسكري :

    آلت الضغوط الاستعمارية على المغرب إلى فرض الحماية الأجنبية :

    * شهد المغرب أزمة داخلية حادة اقتصاديا و ماليا و سياسيا.

    *مهدت فرنسا لاحتلالها للمغرب بعقدها الصفقات الاستعمارية مع كل من إيطاليا و إنجلترا و إسبانيا .مما أثار معارضة ألمانيا ، فعقد مؤتمر الجزيرة الخضراء .

    * احتلت فرنسا مدينتي الدار البيضاء و وجدة وضواحيهما . و وسعت إسبانيا نفوذها في الريف الشرقي ، و استولت على العرائش و أصيلة و القصر الكبير

    * كان رد فعل ألمانيا إزاء الاحتلال الفرنسي لمدينتي فاس و الرباط ( سنة1911) هو إرسال سفينة حربية إلى خليج أكادير استعدادا لغزو المغرب ، فتنازلت لها فرنسا عن الكونغو .

    * في 30 مارس 1912 تم التوقيع بفاس على معاهدة الحماية

    * اتفقت فرنسا مع إسبانيا على إجراءات تنفيذ الحماية في منطقة الاحتلال الإسباني شمال المغرب و وضع طنجة تحت النفوذ الدولي.

    كرست الأجهزة الإدارية و السياسية بالمغرب في عهدالحماية ( 1912 – 1956 ) الاستغلال الاداري :

    * قسم المغرب إلى ثلاث مناطق نفوذ أجنبي :

    * تميز التنظيم الإداري في منطقة النفوذ الفرنسي بما يلي :

    - على المستوى المركزي : وجود إدارة استعمارية يرأسها المقيم العام الفرنسي . تقابلها إدارة مغربية يرأسها السلطان.

    - على المستوى الجهوي قسمت منطقة النفوذ الفرنسي إلى 7 أقاليم يحكم كل منها موظف فرنسي

    - على المستوى المحلي : قسم كل إقليم إلى دوائر قروية و حضرية.

    * خضعت منطقة النفوذ الإسباني للمندوب السامي الإسباني الذي تولى السلطة الفعلية ، تاركا سلطة شكلية لخليفة السلطان

    * بالنسبة لطنجة ، فقد كانت تحكمها ثلاث أجهزة تمثل الهيأة الدبلوماسية و الجالية الأجنبية المقيمة بطنجة و أعيان المدينة

    * بعد رحيل ليوطي عن المغرب سنة 1925 ، تحول نظام الحماية إلى حكم مباشر

    مر الاحتلال العسكري الأوربي للمغربي بعدة مراحل

    - قبل 1912 احتلت فرنسا المغرب الشرقي و المناطق الممتدة من الدار البيضاء إلى فاس . في حين استولت إسبانيا على سيدي إفني و بعض أجزاء الريف .

    - في الفترة 1912 – 1914 : سيطرت فرنسا على السهول و الهضاب الآطلنتية .

    - في الفترة 1914 – 1920 : غزت فرنسا الأطلس المتوسط و الأطلس الكبير .

    - في الفترة 1921 – 1926 : استكملت إسبانيا احتلالها للمنطقة الشمالية .

    - في الفترة 1931 – 1934 : استكملت فرنسا و إسبانيا السيطرة على المناطق الصحراوية

    الاستغلال الاقتصادي الاستعماري و عواقبه على المجتمع المغربي :

    تعددت أشكال الاستغلال الاقتصادي للمغرب في عهد الحماية :

    * في الميدان الفلاحي : اتخذ الاستعمار ( الاستيطان ) الفلاحي شكلين أساسين هما :

    - الاستعمار الرسمي :

    - الاستعمار الخاص :.

    * في الميدان الصناعي :اهتم الاستعمار باستغلال المعادن و مصادر الطاقة ، و أدخل إلى المغرب الصناعة الحديثة .

    * في ميدان التجارة و الخدمات : اتخذ الاستعمار المغرب مصدرا للمواد الأولية و سوقا للمنتجات الصناعية . و أقام شبكة حديثة للمواصلات. و شجع الاستثمارات الأجنبية ، و فرض ضرائب كثيرة على المغاربة .

    خلف الاستغلال الاستعماري للمغرب عواقب وخيمة :

    * عرفت البادية المغربية عدة تحولات اجتماعية يمكن تحديدها على النحو الآتي :

    - تمركز الأراضي الخصبة في يد المعمرين الأوربيين وعملائهم ، و اكتفاء الفلاحين المغاربة بملكيات صغيرة وفي مناطق أقل خصوبة ،تفكك النظام القبلي ، إثقال كاهل السكان القرويين بالضرائب و أعمال السخرة ،انتشار الهجرة القروية .

    * شهدت المدن المغربية بدورها تحولات اجتماعية منها :إفلاس التجار و الصناع التقليديين المغاربة ، نشأة الطبقة العاملة التي تمركزت في المدن الكبرى و عاشت ظروفا مزرية .

    ملف العولمة و التحديات الراهنة

    العولمة : مفهومها ، جذورها التاريخية ، و ظروف انتشارها :

    * العولمة هي تداخل كثيف في العلاقات الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية و الثقافية بين مختلف دول العالم .

    * تتخذ العولمة المظاهر الآتية :

    - العولمة الاقتصادية ...

    - العولمة السياسية ...

    - العولمة الاجتماعية و الثقافية...

    - العولمة التقنية ...

    * مر التطور التاريخي لظاهرة العولمة بمراحل متلاحقة :

    - في الحقبة القديمة : توسعت الإمبراطورية الرومانية في حوض البحر المتوسط .

    - في الحقبة الوسيطية : قامت الإمبراطورية البيزنطية مقام الدولة الرومانية . في نفس الوقت سادت الفتوحات الإسلامية

    - في الحقبة الحديثة : نظم الأوربيون الاكتشافات الجغرافية ، و أقاموا مستعمرات ، و انطلقت الهجرات السكانية الكبرى نحو العالم الجديد. وحدثت الثورة الصناعية .

    - في الحقبة المعاصرة : توسعت الحركة الاستعمارية ،و قامت الحرب العالمية الأولى والأزمة الإقتصادية 1929 و الحرب العالمية الثانية . و بعد ذلك انقسم العالم إلى كتلتين ، وتحررت المستعمرات .

    * ساهمت بعض العوامل في انتشار ظاهرة العولمة :

    - انهيار المعسكر الاشتراكي بأوربا الشرقية ، وتفكك الإتحاد السوفياتي

    - تزايد نفوذ الشركات المتعددة الجنسية ..

    - إنشاء منظمة التجارة العالمية .

    - الثورة المعلوماتية .

    العولمة : التحديات الراهنة ، وأساليب مواجهتها :

    * في ظل العولمة ، تواجه البلدان النامية تحديات من أبرزها :

    - في المجال الاقتصادي : حدة المنافسة الأجنبية ، و التبعية الاقتصادية .

    - في المجال الاجتماعي : الفقر، البطالة ، الفوراق الطبقية الشديدة ،الهجرة السرية .

    - في المجال الثقافي و الحضاري : فقدان الهوية الوطنية .

    - في المجال السياسي : استمرار الممارسات المخالفة للديمقراطية و حقوق الإنسان .

    - في المجال البيئي : التقلبات المناخية ، التلوث ، الانحباس الحراري .

    * يمكن اقتراح بعض التدابير للتغلب على هذه التحديات :

    - خلق تكتلات اقتصادية كبرى في العالم الثالث .

    - إقامة شراكة مع تكتلات العالم المتقدم .

    - توفير الظروف الملائمة للاستثمار .

    - إعادة هيكلة الاقتصاد لمواكبة متطلبات السوق الدولية .

    - تحسين المستوى الاجتماعي للمواطنين، و تقليص الفوارق الطبقية.

    - رد الاعتبار للثقافة و الحضارة المحليتين .

    - المحافظة على التوازن البيئي في إطار التنمية المستدامة .


    التنافس الإمبريالي و اندلاع الحرب العالمية الأولى



    التنافس الإمبريالي :

    التنافس الإقتصادي:

    * في أواخر القرن 19 وبداية القرن 20 ، اشتد الصراع بين الدول الأوربية من أجل السيطرة على الأسواق الخارجية بهدف تصريف فائض الإنتاج الصناعي ، وجلب المواد الأولية ، و تصدير رؤوس الأموال

    * ظلت بريطانيا أول قوة صناعية و تجارية في العالم إلى حدود نهاية القرن 19 . لكنها أصبحت مهددة من طرف ألمانيا ، و الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا. بالإضافة إلى دول أخرى صاعدة مثل إيطاليا و هولندا و بلجيكا .

    التنافس السياسي :

    * ارتبطت النزاعات الأوربية قبيل 1914 بالمصالح الشخصية لكل دولة

    * تمثلت مناطق التنافس الإستعماري في تونس و المغرب و مصر و البلقان و الكونغو

    وسائل التنافس الإمبريالي :

    * أهم التحالفات والإتفاقيات في أواخر القرن 19 و مطلع القرن 20:

    - التحالف الثنائي الألماني- النمساوي ( سنة 1879)

    - التحالف الثلاثي الألماني- النمساوي- الإيطالي ( سنة 1882 )

    - التقارب الفرنسي – الروسي ( سنة 1892 )

    - الإتفاق الودي الفرنسي – الإنجليزي ( سنة 1904 )

    - الوفاق الثلاثي الفرنسي – الإنجليزي – الروسي ( سنة 1907)

    ملاحظة : أسفرت هذة التحالفات و الإتفاقيات عن تكوين حلفين متنافرين هما التحالف الثلاثي و الوفاق الثلاثي .

    * السباق نحو التسلح :

    عملت الدول الأوربية المنتمية للتحالفات السابقة الذكر على تعميم الخدمة العسكرية الإجبارية ، ورفع حجم جيوشها ، و زيادة و تطوير أسلحتها .

    احتدم التنافس في ميدان التسلح بين المانيا من جهة، و إنجلترا فرنسا من جهة أخرى .

    مؤتمرات الدول الإمبريالية لتسوية خلافاتها حول مناطق النفوذ :

    - مؤتمر برلين الأول ( سنة 1878 ) ...

    - مؤتمر مدريد ( سنة 1880)...

    - مؤتمر برلين الثاني ( 1884-1885 ) ...

    - مؤتمر الجزيرة الخضراء أو الخزيرات ( سنة 1906 )...

    الأزمات الدولية الممهدة لاندلاع الحرب العالمية الأولى :

    الأزمات المغربية :

    .* المسألة المغربية الأولى سنة 1905 : مهدت فرنسا لإحتلال المغرب بعقد اتفاقيات مع كل من إيطاليا و إنجلترا وإسبانيا ، مما أثار غضب ألمانيا التي لها أيضا أطماع استعمارية . في إطار ذلك قام الإمبراطور الألماني كيوم الثاني بزيارة مدينة طنجة سنة 1905

    * المسألة المغربية الثانية سنة 1908 :هددت ألمانيا بالحرب بعد اعتقال بعض رعاياها بالدار البيضاء من طرف السلطات الإستعمارية الفرنسية

    * المسألة المغربية الثالثة سنة 1911: كان رد فعل ألمانيا إزاء الإحتلال الفرنسي لمدينة فاس هو إرسال سفينة حربية إلى أكادير استعدادا لغزو المغرب ، .

    أزمات البلقان :

    * الأزمة البلقانية الأولى سنة 1908:ضمت النمسا إقليم البوسنة و الهرسيك ،مما أثار غضب صربيا

    * الأزمة البلقانية الثانية سنة 1913 : دخلت دول العصبة البلقانية في حرب ضد الإمبراطورية العثمانية

    اندلاع الحرب العالمية الأولى و مراحلها :

    * في يوليوز 1914 أعلنت النمسا الحرب على صربيا . فسارعت باقي الدول الأعضاء في الوفاق الثلاثي إلى إعلان الحرب ضد الدول الأعضاء في التحالف الثلاثي.

    * مرت الحرب العالمية بمرحلتين أساسيتين هما :

    - المرحلة الأولى ( 1914 – 1916 ) : و تميزت بانتصار ألمانيا على فرنسا و روسيا القيصرية، و دخول إيطاليا الحرب إلى جانب دول الوفاق .

    - المرحلة الثانية ( 1917 – 1918 ) : و تميزت بانتصار الحلفاء ( الوفاق ) بعد دخول الولايات م الأمريكية الحرب إلى جانبهم ، مقابل انسحاب روسيا الاشتراكية من الحرب و عقدها معاهدة الصلح مع ألمانيا .

    الضغوط الإستعمارية على المغرب و محاولات الإصلاح

    أشكال الضغوط الاستعمارية على المغرب خلال القرن 19 م :

    الضغوط العسكرية :

    * انتصرت القوات الفرنسية على الجيش المغربي في معركة إيسلي 1844

    * تغلبت القوات الإسبانية على الجيش المغربي في حرب تطوان 1859 – 1860

    * شرعت فرنسا و إسبانيا في غزو الصحراء المغربية منذ أواخر القرن 19 .

    الضغوط الدبلوماسية :

    * فرضت الدول الأوربية على المغرب معاهدات مست بسيادته وماليته كمعاهدة للامغنية 1845 و معاهدة الصلح مع إسبانيا 1860

    * أرغم المغرب على توقيع اتفاقيات خولت للسفراء و القناصل الأوربيين بسط حمايتهم على عملائهم من المغاربة ( المحميون )

    * أكد مؤتمر مدريد 1880 الحماية القنصلية ، و منح الأجانب و المحميين عدة امتيازات .

    الضغوط الاقتصادية :

    وقع المغرب على اتفاقيات منحت للأوربيين امتيازات متعددة منها حق الاستقرار بالمغرب و مزاولة التجارة و امتلاك العقارات ، و ألزمت المغرب بإلغاء أو تخفيف القيود الجمركية المفروضة على الصادرات و الواردات .

    محاولات الإصلاح بالمغرب خلال القرن 19 و عوامل فشلها :

    تمت جل الإصلاحات في عهد السلطانين محمد بن عبد الرحمان ( 1859- 1873 ) و الحسن الأول ( 1873 – 1894 ) ، و يمكن تحديدها على الشكل الآتي :

    1 – إصلاحات عسكرية : أرسلت الدولة المغربية بعثات طلابية إلى أوربا لمتابعة التكوين العسكري ، و استقدمت أطرا أوربية لتدريب الجيش المغربي ، و عملت على شراء الأسلحة الحديثة و تشييد مصنعين للأسلحة ، و إنشاء الأسطول الحربي .

    2- إصلاحات إدارية : تم تحديد مهمة الصدر الأعظم ، و إحداث وزارات جديدة و القيادات الصغرى .

    3 – إصلاحات اقتصادية : تمثلت في إدخال مزروعات جديدة ، وخلق بعض الصناعات الحديثة ، و ترميم الموانئ و تجهيزها .

    4 – إصلاحات مالية : عينت الدولة أمناء في المراسي و فرضت عليهم المراقبة لمحاربة الاختلاس و الرشوة . في نفس الوقت أحدثت جهازا مركزيا مكونا من إدارة مركزية و إدارة محلية .

    5 – إصلاحات جبائية :فرضت الدولة ضرائب متعددة ، قبل أن تختزلها في ضريبة الترتيب .

    6 – إصلاحات نقدية : قبلت الدولة المغربية تداول العملات الفرنسية و الاسبانية داخل البلد ، و رفعت من قيمة العملة الوطنية و حاربت تزويرها أو تهريبها . كما أنشأت دار السكة .

    7- إصلاح التعليم : أسست الدولة المغربية مدرسة عصرية لتلقي العلوم الحديثة و خصصت منحا و مكافآت للطلبة المتفوقين ، و أرسلت بعثات طلابية إلى أوربا .

    آلت هذه الإصلاحات إلى الفشل بفعل نوعين من العوامل :

    - عوامل خارجية : تمثلت في الضغوط الاستعمارية .

    - عوامل داخلية : من أبرزها تزايد عدد المحميين ، و معارضة زعماء القبائل و الزوايا و الفقهاء لهذه الإصلاحات . بالإضافة حدوث بعض الكوارث الطبيعية .
    الحرب العالمية الثانية "الأسباب و النتائج"



    أسباب الحرب العالمية الثانية :

    * تأسست أحزاب قومية متطرفة من بينها الحزب النازي الألماني بقيادة هتلر .

    * قامت أنظمة فاشية منها النظام النازي الألماني ( 1933) و النظام العسكري الياباني . وحدثت المواجهة الاقتصادية و السياسية بين الأنظمة الديمقراطية الكبرى و الأنظمة الفاشية .

    * اتبعت الأنظمة الفاشية خلال الثلاثينات سياسة خارجية توسعية يمكن تحديدها على النحو الآتي :

    - التوسع الياباني في منطقة منشوريا وباقي أجزاء الصين .

    - الغزو الإيطالي لإثيوبيا

    - التوسع الألماني على حساب النمسا و تشيكوسلوفاكيا و بولونيا في إطار ما عرف باسم المجال الحيوي

    * عقدت الأنظمة الفاشية تحالفات عسكرية من أبرزها : محور برلين – روما- طوكيو .

    * عجزت عصبة الأمم عن وضع حد لسياسة التسلح و التوسع و التحالفات التي نهجتها الأنظمة الفاشية .

    مراحل الحرب العالمية الثانية :

    في المرحلة 1939 – 1942 حققت دول المحور توسعات كبرى :

    * تمكنت ألمانيا من احتلال بلدان أوربا الشمالية ، ومجموعة من دول أوربا الغربية و الإتحاد السوفياتي و باقي دول أوربا الشرقية ، وبلدان البلقان . و انطلاقا من ليبيا ، هاجمت القوات الألمانية و الإيطالية مصر و تونس .

    * استولت اليابان على بلدان جنوب شرق آسيا و جزر المحيط الهادئ .

    في المرحلة 1943 – 1945 انقلبت الحرب لفائدة الحلفاء :

    * نظم الجيش السوفياتي هجوما مضادا انطلاقا من مدينة ستالينغراد ، فتمكن من تحرير الأراضي السوفياتية من الاحتلال الألماني ، ثم السيطرة على بلدان أوربا الشرقية . في نفس الوقت أنزل الحلفاء قواتهم بإفريقيا الشمالية فاستطاعوا استرجاع مصر و ليبيا و تونس والاستيلاء على إيطاليا. كماأنزل الحلفاء جيوشهم في منطقة نورماندي وتقدموا لتحرير فرنسا ( 1944) و باقي بلدان أوربا الغربية .

    * منذ مطلع 1945 بدأت جيوش الحلفاء في غزو ألمانيا . و انتهى الأمر باستسلام الجيش الألماني ( ماي 1945 ) .

    * طاردت القوات الأمريكية الجيش الياباني في المحيط الهادئ و الشرق الأقصى . و بذلك انتهت الحرب في شتنبر 1945 بانتصار الحلفاء .

    نتائج الحرب العالمية الثانية :

    * قدرت الخسائر البشرية للحرب ع الثانية بحوالي 50 مليون ، بالإضافة عشرات ملايين الجرحى و المعطوبين و الأرامل و اليتامى .

    * تراجع الناتج الوطني الخام في الدول المتحاربة باستثناء الولايات الأمريكية التي ظل اقتصادها سليما

    * في الفترة 1945- 1948 قسمت ألمانيا و عاصمتها برلين بين الحلفاء . و بعد ذلك تجزأت إلى دولتين : ألمانيا الغربية الرأسمالية ، و ألمانيا الشرقية الاشتراكية . كما تم تقسيم النمسا و عاصمتها فيينا .

    *أنشأ الإتحاد السوقياتي أنظمة اشتراكية موالية له في أوربا الشرقية . و ضم إلى أراضيه بلدان البلطيق .

    * في سنة 1945 تأسست هيأة الأمم المتحدة التي استهدفت ضمان السلم العالمي و تعزيز التعاون الدولي و احترام حقوق الإنسان. واعتمدت على أجهزة داخلية منها : الجمعية العامة ، و مجلس الأمن ، و محكمة العدل الدولية . بالإضافة إلى مؤسسات مختصة .

    نضال المغرب من أجل تحقيق الإستقلال و استكمال الوحدة الترابية

    المقاومة المسلحة المغربية وعوامل توقفها :

    قامت حركات المقاومة المسلحة في البوادي المغربية :

    * قاد أحمد الهيبة المقاومة المسلحة في الجنوب و الصحراء متخذا تزنيت قاعدة لحركته.

    * تزعم موحا أو حمو الزياني المقاومة المسلحة بالأطلس المتوسط ، فانتصر على الجيش الفرنسي في معركة الهري سنة 1914 . وظل يقاوم حتى استشهاده سنة 1921 .

    * تولى عسو أوبسلام و زايد أوحماد قيادة المقاومة المسلحة التي شنتها قبائل الأطلس الكبير و الصغير على القوات الفرنسية

    * تبلورت المقاومة المسلحة الريفية على يد محمد بن عبد الكريم الخطابي الذي انتصر على الجيش الإسباني في معركة أنوال سنة 1921 .

    يرجع توقف المقاومة المسلحة المغربية إلى أسباب متعددة منها :

    - تباين القوة بين المقاومة المسلحة المغربية و الاحتلال الأجنبي

    - تحالف القوات الفرنسية و الإسبانية ضد المقاومة المسلحة المغربية

    - استعمال القوات الغازية لأسلحة مدمرة وسامة ، و لجوئها إلى إحراق المحاصيل الزراعية و عزل القبائل المقاومة .

    - تواطؤ كبار القواد مع الاستعمار.

    تطورات مرحلة المقاومة السياسية :

    خلال الثلاثينيات طالبت الحركة الوطنية المغربية بالإصلاحات :

    * ارتبطت نشأة الحركة الوطنية بعدة عوامل منها : صدور الظهير البربري - انعكاسات الاستغلال الاستعماري على المجتمع المغربي - توقف المقاومة المسلحة في البوادي و استكمال الاحتلال العسكري الأجنبي للمغرب .- ظهور الحركة السلفية .

    * في سنة 1933 تأسست كتلة العمل الوطني الذي تقدمت إلى السلطات الاستعمارية في سنة 1934ببرنامج المطالبة بالإصلاحات .

    * غير أن الاستعمار رفض الاستجابة لهذه المطالب ، و قام باعتقال و نفي زعماء الحركة الوطنية سنة 1937 وهي السنة التي عرفت انقسام كتلة العمل الوطني إلى حزبين هما الحركة الوطنية لتحقيق المطالب( أو الحزب الوطني) بقيادة علال الفاسي و الحركة القومية بزعامة محمد بلحسن الوزاني .

    منذ سنة 1944 انتقلت الحركة الوطنية المغربية إلى المطالبة بالاستقلال :

    * ساهمت عوامل متعددة في الانتقال إلى المطالبة بالاستقلال منها : تزايد الاستغلال و القمع الاستعماريين - توسع الحركة الوطنية بظهور أحزاب جديدة - قيام العمال المغاربة بالإضرابات و تكتلهم نقابيا - احتلال ألمانيا لفرنسا - تأييد الحلفاء لمبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها .

    * في 11 يناير 1944 أصدر حزب الاستقلال وثيقة المطالبة بالاستقلال

    * تبنى السلطان محمد الخامس هذه الوثيقة ، فطالب باستقلال المغرب و احترام سيادته و وحدته الترابية في عدة مناسبات .

    استقلال المغرب و استكمال وحدته الترابية :

    عجلت ثورة الملك و الشعب باستقلال المغرب :

    * في 20 غشت 1953 نفي السلطان محمد الخامس و الأسرة الملكية إلى جزيرة كورسيكا و منها إلى جزيرة مدغشقر .

    * بمجرد نفي السلطان ، انطلقت المظاهرات في المدن المغربية ، و رفض المغاربة الاعتراف بحكم ابن عرفة ، و قاطعوا البضائع الفرنسية . و ظهرت حركة فدائية مسلحة . في نفس الوقت تأسس جيش التحرير .

    * أمام تصاعد الكفاح المسلح ، اضطرت فرنسا إلى إبرام اتفاقية إيكس ليبان التي بمقتضاها عاد السلطان محمد الخامس إلى وطنه في نونبر 1955 ، وتشكلت حكومة مغربية تكلفت بمتابعة التفاوض مع الحكومة الفرنسية و الذي أسفر في 2 مارس 1956 عن توقيع اتفاقية مغربية فرنسية وضعت حدا لنظام الحماية الفرنسية . و في أبريل من من نفس السنة ألغيت الحماية الإسبانية في المنطقة الشمالية . و في أكتوبر 1956 ألغي الوضع الدولي لمدينة طنجة .

    لجأ المغرب إلى أساليب متنوعة لاستكمال وحدته الترابية :

    * أمام تصاعد كفاح جيش التحرير و المقاومة المسلحة لقبائل الجنوب ، انسحبت إسبانيا من طرفاية سنة 1958 .

    * اعتمد المغرب على المقاومة المسلحة و التفاوض مع إسبانيا من أجل استرجاع منطقة سيدي إفني سنة 1969 .

    * طرح المغرب قضية صحرائه المحتلة على أنظار محكمة العدل الدولية التي أكدت وجود روابط البيعة و الولاء بين سكان الصحراء و العرش المغربي . فنظم المغرب في 6 نونبر 1975 المسيرة الخضراء التي أدت إلى استرجاع منطقة الساقية الحمراء ، بينما تولت موريتانيا إدارة منطقة وادي الذهب . غير أنها سرعان ما انسحبت من هذه المنطقة التي قام المغرب بضمها للوحدة الترابية في غشت 1979 .
    al9armoucher
    al9armoucher


    عدد المساهمات : 29
    العمر : 37
    نقاط : 37
    الموقع : www.4marocnet.yoo7.com
    تاريخ التسجيل : 18/10/2010

     ملخص لجميع دروس التاريخ Empty رد: ملخص لجميع دروس التاريخ

    مُساهمة من طرف al9armoucher الخميس أكتوبر 21, 2010 4:33 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 1:17 am